تصوير: منى عبد الكريم
لم أعرف الهدف منها حتى فقدتُ ابنتي.. وكأنني كنت أكتب رسالة رثاء لنفسي
أتمنى الحصول على مترجِم حسَّاس يعشق أعمالي مثلما أحبَّت بيلار «ساراماجو»
تعلمتُ اللغة الفارسية لأتعرّف على جرس الحروف التي تُفقَد مع الترجمة في أغلب الحالات
لا أحب القيود في الفن إطلاقًا.. لا الغناء ولا الكتابة
القصة تمنح الكاتب «فرامل» والمحترف من يصنع توازنًا بين البوح والخيال
سيْر التابعين والأولياء كنزٌ عظيم لأي كاتب ومنبع هائل لأي شخص مهتم بالتراث
أميل لكلاسيكية طه حسين.. والشعر هو ما يلهمني الكتابة السردية
سرد اليوميات ليست «شطارة» ولا يمكن وصفها بالإبداع
الكتابة أداة لمعرفة نفسي والعالم.. ونجَّتني من قسوة لحظات الصمت
مهنتي واجب إنساني واجتماعي لا يمكن أن أتخلَّى عنه
Comments
Post a Comment